يبدو أنك أخيرًا تحمست لأخذ التمارين الرياضية بجدية! ربما تريد فقدان بعض الكيلوغرامات لتلائم هذا الفستان الرائع الذي تضع عينك عليه للعيد، أو ببساطة تعلمت من أخطائك السابقة أن الإفراط

مع اقتراب شهر رمضان، لا يستطيع عشاق اللياقة البدنية إلا القلق بشأن أهدافهم الرياضية. قد يجدون أنفسهم عالقين بين وضع روتين التمرين جانبًا أو الاستمرار فيه وهم صائمون. ومع ذلك،

قد تتفاجأ بمعرفة أن “ممارسة الرياضة” هي سيف ذو حدين! نعم، نعلم أننا كنا نخبرك كم هي الرياضة جيدة لصحتك البدنية والنفسية، وما زلنا نصر على أنها تغير الحياة؛ لكن

كم منكم يتبع روتينًا ثابتًا للتمدد؟ كنا نعلم ذلك؛ القلة فقط! معظم مرتادي الجيم يقفزون مباشرة إلى تمرينهم معتقدين أن التمدد قبل أو بعد التمرين هو مضيعة للوقت. ومع ذلك،

إذا كنت من عشاق الجيم، فإننا نعلم أن كلمة “راحة” لا توجد في قاموسك؛ لكننا نعلم أيضًا أن بعض “أيام الراحة” تُفرض خاصةً لأن الإصابات الرياضية لا مفر منها! ومع ذلك، حان

انتهى موسم العطلات، ونعلم أنه واحد من تلك اللحظات التي تستحق “قرصة”. بعد كل المتع المذنبة للعطلات، والسهر طويلاً، وتأجيل روتين لياقتك، قد يبدو الأمر مرهقًا أو حتى مستحيلًا للعودة

ليس سراً أن التمارين يمكن أن تكون فعالة بشكل كبير على لياقتك البدنية. سواء كنت ترغب في فقدان الوزن، أو بناء العضلات، أو التعافي من إصابة، أو ببساطة تحقيق “جسم

عطلات سعيدة!! هل أنت مستعد لجنون العطلات؟ الجدول المليء، والمعجنات المغرية، والأطباق الشهية؟ لا نريد أن نُفزعك، ولكن موسم العطلات يمكن أن يكون فوضويًا؛ وإذا لم تحافظ على خطتك الرياضية

يحدث للجميع. تستيقظ كل صباح وأنت متحمس للذهاب إلى الجيم، لكن بعد ذلك تضغط على زر الغفوة بدلاً من ذلك. كل هذه الإعلانات المغرية عن الجيم والحزم التي لا تقاوم